بينما كان الزميلان عبير سطوحي وشادي خليفة يحاوران الفنانة ألين خلف في استديوهات تلفزيون "الجرس"، بعد غيابها الطويل عن الإعلام، اقتحمت الفنّانة أمل حجازي الاستديو غاضبة، وسلّمت ببرود على ألين، ثم توجّهت بلوم شديد لشادي وابنة اختها عبير، لأنّه كان من المفترض أن تحلّ هي بدل ألين ضيفة على البرنامج.
أمل لم تكتف بتوجيه اللوم، بل وصفت شادي وعبير بعبارات قاسية قائلة "أنتو بلا ذوق"، وأعربت عن عتبها الشديد على التلفزيون لأنه وعدها وأخلّ بالتزامه معها، فاقترح عليها شادي أن تجلس إلى جانب ألين في الاستديو لتكون المقابلة مزدوجة، ورحّبت ألين بالفكرة، غير أنّ أمل رفضتها بشدّة، معلنة أنها لن تطل مرّة أخرى عبر المحطة، فما كان من عبير إلا أن ذكّرتها بأنها كان من المفترض أن تحلّ ضيفة قبل أشهر على المحطة وانتظرها فريق العمل ولم تأت، لذا رأت المحطّة أن ترد الضرب لها بالطريقة نفسها.
وعابت أمل على المحطة أخطاء مماثلة في الوقت الذي بدأت فيها بثها الفعلي وانتهت من فترة البث التجريبي، وكانت ألين تراقب ما يجري وعلى وجهها معالم الدهشة، قبل أن تفاجأها أمل بالقول أنّ ما جرى هو مقلب مدبّر منها، وأنها كانت في مجلة الجرس تجري مقابلة، وحين رأت ألين في الاستديو أرادت أن تلقي عليها التحيّة، غير أنّ تحيّة أمل كانت من العيار الثقيل الذي أثبت أنّها مشروع ممثلة ناجحة.
أمل لم تكتف بتوجيه اللوم، بل وصفت شادي وعبير بعبارات قاسية قائلة "أنتو بلا ذوق"، وأعربت عن عتبها الشديد على التلفزيون لأنه وعدها وأخلّ بالتزامه معها، فاقترح عليها شادي أن تجلس إلى جانب ألين في الاستديو لتكون المقابلة مزدوجة، ورحّبت ألين بالفكرة، غير أنّ أمل رفضتها بشدّة، معلنة أنها لن تطل مرّة أخرى عبر المحطة، فما كان من عبير إلا أن ذكّرتها بأنها كان من المفترض أن تحلّ ضيفة قبل أشهر على المحطة وانتظرها فريق العمل ولم تأت، لذا رأت المحطّة أن ترد الضرب لها بالطريقة نفسها.
وعابت أمل على المحطة أخطاء مماثلة في الوقت الذي بدأت فيها بثها الفعلي وانتهت من فترة البث التجريبي، وكانت ألين تراقب ما يجري وعلى وجهها معالم الدهشة، قبل أن تفاجأها أمل بالقول أنّ ما جرى هو مقلب مدبّر منها، وأنها كانت في مجلة الجرس تجري مقابلة، وحين رأت ألين في الاستديو أرادت أن تلقي عليها التحيّة، غير أنّ تحيّة أمل كانت من العيار الثقيل الذي أثبت أنّها مشروع ممثلة ناجحة.