لم يعد مجرد مطرب صاحب أغنية معروفة اسمها «بحبك يا حمار»، ولم يعد مجرد أزمة يتحدث عنها الجميع في وسط البلد، فقد أصبح سعد الصغير علامة استفهام كبيرة بسبب تصريحاته المثيرة للجدل، والتي يفاجئنا بها في هذا الحوار.
* لماذا قررت مؤخرا ترشيح نفسك لانتخابات مجلس الشعب المقبلة؟
- بالفعل قررت الترشيح، وذلك لخدمة أهل منطقتي والناس الغلابة، وليس من أجل الفلوس.
* كنت تنفي هذا الخبر طوال الفترة الماضية؟
- لأنني الآن واثق من النجاح، وواقف علي أرض صلبة، والجميع يعلم أنني أخدم الناس لوجه الله، وما فعلته مع أهل منطقتي، خلال الفترة الماضية، أصبح رصيدا لي في قلوبهم، وأنا مش بتاع مصلحة أو حصانة أو سلطة.
* تقصد أعضاء مجلس الشعب عن دائرتك؟
- أنا لا أعرفهم حتي أتحدث عنهم، وأقولها بأعلي صوتي إنني لم أر أي عضو مجلس شعب في المنطقة طوال الفترة التي كنت فيها النجم المعروف سعد الصغير، ولم يخدم أي منهم أهل المنطقة، واسألوهم عن الخمسين كشكاً المغلقة بسبب قلة حيلة أصحابها الذين يحتاجون إلي قروض لتشغيلها.
* هل تفهم في السياسة؟
- السياسة من وجهة نظري هي خدمة الناس الغلابة، ولا أفهم أي شيء آخر.
* هل تقرأ الصحف؟
- لا أقرأ إلا صفحات الحوادث، وأخبار الرئيس مبارك وعملية السلام، وما يحدث في فلسطين والعراق.
* هل سترشح نفسك مستقلا أم عن طريق الحزب الوطني؟
- بإذن الله عن طريق الحزب الوطني، الذي أعرفه جيدا، والذي يشاركنا يوم اليتيم بأحد المساجد في شبرا، ويدفع التبرعات للغلابة.. باختصار الحزب الوطني عارف ربنا.
* أري أنك تغازل المسؤولين في الحزب بهذه التصريحات؟
- لا أغازل أحداً، وأحب أن أعرفك أنني قابلت جمال مبارك بالمصادفة في ماتش كورة، وكان معي طارق علام واكتشفت أنه شخص جدع وابن بلد وبسيط، ولم أشعر لحظة بأنه ابن الرئيس مبارك، فأحببته وأحببت حزبه.
* هل تعرف شيئا عن الأحزاب الأخري؟
- لا أريد أن أعرف، كفاية علي الحزب الوطني.
* وما الذي تعرفه عن الإخوان المسلمين؟
- لا أعرفهم إلا عن طريق مانشيتات الصحف التي تفيد بأنهم جماعة محظورة يتم القبض عليهم كل يوم، ثم إنني لا أعرف ما إذا كانوا يتبعون إسرائيل أم أي دولة.
* ما حكاية رفضك عرضاً بالغناء في رفح الإسرائيلية؟
- الحكاية باختصار بدأت عندما عرض علي متعهد حفلات أمريكي الغناء مقابل ٦٠ ألف دولار، فرفضت ورفع المبلغ إلي ربع مليون، والموضوع بالنسبة لي كان لغزا، بعدها عرفت أن الحفل سيقام في رفح، والرعاة مجموعة من الشركات اليهودية.
* ما قصة الكليب الذي صورته في أمريكا؟
- هذا الكليب لم يكلفني إلا كاميرا فيديو ثمنها ألف دولار، ومونتاجه في مصر تكلف ٥٠٠ جنيه، وبصراحة أنا كنت أقلد عمرو دياب الذي صور كليبه هو الآخر في أمريكا، لكن الفرق في كليبه أنه تكلف ٣٠٠ ألف دولار.
* ماذا عن الفيلم التسجيلي الذي يحكي قصة حياتك؟
- هو فيلم صورته محطة الـBBC، ويحكي عن العلاقة بين مصر وأمريكا، وقد شاركني فيه مطرب أمريكي، وتم تصويره هناك، ولم نصور إلا مشاهد قليلة في منزلي بشبرا، وعدد من الشوارع، ويقول مطلع الأغنية التي أغنيها في الفيلم.. «يلا نرقص ع السيكا.. ونرقص أمريكا، أنا جاي من شبرا.. أعلمكم الأوبرا».
* لماذا قررت مؤخرا ترشيح نفسك لانتخابات مجلس الشعب المقبلة؟
- بالفعل قررت الترشيح، وذلك لخدمة أهل منطقتي والناس الغلابة، وليس من أجل الفلوس.
* كنت تنفي هذا الخبر طوال الفترة الماضية؟
- لأنني الآن واثق من النجاح، وواقف علي أرض صلبة، والجميع يعلم أنني أخدم الناس لوجه الله، وما فعلته مع أهل منطقتي، خلال الفترة الماضية، أصبح رصيدا لي في قلوبهم، وأنا مش بتاع مصلحة أو حصانة أو سلطة.
* تقصد أعضاء مجلس الشعب عن دائرتك؟
- أنا لا أعرفهم حتي أتحدث عنهم، وأقولها بأعلي صوتي إنني لم أر أي عضو مجلس شعب في المنطقة طوال الفترة التي كنت فيها النجم المعروف سعد الصغير، ولم يخدم أي منهم أهل المنطقة، واسألوهم عن الخمسين كشكاً المغلقة بسبب قلة حيلة أصحابها الذين يحتاجون إلي قروض لتشغيلها.
* هل تفهم في السياسة؟
- السياسة من وجهة نظري هي خدمة الناس الغلابة، ولا أفهم أي شيء آخر.
* هل تقرأ الصحف؟
- لا أقرأ إلا صفحات الحوادث، وأخبار الرئيس مبارك وعملية السلام، وما يحدث في فلسطين والعراق.
* هل سترشح نفسك مستقلا أم عن طريق الحزب الوطني؟
- بإذن الله عن طريق الحزب الوطني، الذي أعرفه جيدا، والذي يشاركنا يوم اليتيم بأحد المساجد في شبرا، ويدفع التبرعات للغلابة.. باختصار الحزب الوطني عارف ربنا.
* أري أنك تغازل المسؤولين في الحزب بهذه التصريحات؟
- لا أغازل أحداً، وأحب أن أعرفك أنني قابلت جمال مبارك بالمصادفة في ماتش كورة، وكان معي طارق علام واكتشفت أنه شخص جدع وابن بلد وبسيط، ولم أشعر لحظة بأنه ابن الرئيس مبارك، فأحببته وأحببت حزبه.
* هل تعرف شيئا عن الأحزاب الأخري؟
- لا أريد أن أعرف، كفاية علي الحزب الوطني.
* وما الذي تعرفه عن الإخوان المسلمين؟
- لا أعرفهم إلا عن طريق مانشيتات الصحف التي تفيد بأنهم جماعة محظورة يتم القبض عليهم كل يوم، ثم إنني لا أعرف ما إذا كانوا يتبعون إسرائيل أم أي دولة.
* ما حكاية رفضك عرضاً بالغناء في رفح الإسرائيلية؟
- الحكاية باختصار بدأت عندما عرض علي متعهد حفلات أمريكي الغناء مقابل ٦٠ ألف دولار، فرفضت ورفع المبلغ إلي ربع مليون، والموضوع بالنسبة لي كان لغزا، بعدها عرفت أن الحفل سيقام في رفح، والرعاة مجموعة من الشركات اليهودية.
* ما قصة الكليب الذي صورته في أمريكا؟
- هذا الكليب لم يكلفني إلا كاميرا فيديو ثمنها ألف دولار، ومونتاجه في مصر تكلف ٥٠٠ جنيه، وبصراحة أنا كنت أقلد عمرو دياب الذي صور كليبه هو الآخر في أمريكا، لكن الفرق في كليبه أنه تكلف ٣٠٠ ألف دولار.
* ماذا عن الفيلم التسجيلي الذي يحكي قصة حياتك؟
- هو فيلم صورته محطة الـBBC، ويحكي عن العلاقة بين مصر وأمريكا، وقد شاركني فيه مطرب أمريكي، وتم تصويره هناك، ولم نصور إلا مشاهد قليلة في منزلي بشبرا، وعدد من الشوارع، ويقول مطلع الأغنية التي أغنيها في الفيلم.. «يلا نرقص ع السيكا.. ونرقص أمريكا، أنا جاي من شبرا.. أعلمكم الأوبرا».