التحرش بتامر حسني في السويس
هوس النجوم مرض لا يزال هو السائد في مجتمعاتنا العربية والقائمة تتسع وفي الفترة الأخيرة تامر حسني الذي وصل الهوس به الي درجة تفوق التصور.
ولعل ما شهده مجمع السينمات بمدينة السويس اكبر دليل علي ذلك فعند حضور تامر عرض فيلمه "عمر وسلمى" حدث مالا يمكن تخيله ..نفذت تذاكر دور العرض بالكامل حتي
أصبحت القاعات كاملة العدد لدرجة ان الأسعار تم بيعها في السوق السوداء بمبلغ 70 جنيه من 7 جنيه سعرها الحقيقي
عندما حضر تامر وبصحبته أربعة من البودي جاردات وتأمين من قبل العشرات من رجال الشرطة بلغ التدافع علي أشده من اجل مشاهدة تامر حسني الذي دخل من احدي
الأبواب الخلفية وقام بالجلوس في البلكونة ورفض النزول الي الصالة رغم توسلات الجمهور وندائهم عليه
اما المفاجأة الكبري فحدثت بعد انتهاء الفيلم حيث اندفعت المئات من الفتيات المراهقات نحو تامر من اجل التقاط الصور التذكارية معه لدرجة وصلت الي التحرش الذي أدي إلي تمزيق قميص تامر حسني ولم تفلح جهود البودي جاردات والشرطة في تخليص تامر من هجوم المراهقات ولولا توافد قوات اضافية من الشرطة لحدث مالا يحمد عقباه حيث تم محاصرة الفتيات واستقل تامر بوكس الشرطة التي نقلته إلي سيارته الهامر التي استقلها وسط بكاء وعويل الفتيات.
هوس النجوم مرض لا يزال هو السائد في مجتمعاتنا العربية والقائمة تتسع وفي الفترة الأخيرة تامر حسني الذي وصل الهوس به الي درجة تفوق التصور.
ولعل ما شهده مجمع السينمات بمدينة السويس اكبر دليل علي ذلك فعند حضور تامر عرض فيلمه "عمر وسلمى" حدث مالا يمكن تخيله ..نفذت تذاكر دور العرض بالكامل حتي
أصبحت القاعات كاملة العدد لدرجة ان الأسعار تم بيعها في السوق السوداء بمبلغ 70 جنيه من 7 جنيه سعرها الحقيقي
عندما حضر تامر وبصحبته أربعة من البودي جاردات وتأمين من قبل العشرات من رجال الشرطة بلغ التدافع علي أشده من اجل مشاهدة تامر حسني الذي دخل من احدي
الأبواب الخلفية وقام بالجلوس في البلكونة ورفض النزول الي الصالة رغم توسلات الجمهور وندائهم عليه
اما المفاجأة الكبري فحدثت بعد انتهاء الفيلم حيث اندفعت المئات من الفتيات المراهقات نحو تامر من اجل التقاط الصور التذكارية معه لدرجة وصلت الي التحرش الذي أدي إلي تمزيق قميص تامر حسني ولم تفلح جهود البودي جاردات والشرطة في تخليص تامر من هجوم المراهقات ولولا توافد قوات اضافية من الشرطة لحدث مالا يحمد عقباه حيث تم محاصرة الفتيات واستقل تامر بوكس الشرطة التي نقلته إلي سيارته الهامر التي استقلها وسط بكاء وعويل الفتيات.