الرئيسية
إنضمت المطربة السورية أصالة نصري إلى فريق المطربين المصريين المشاركين في أوبريت ( روح الوطن ) كلمات الشاعر الرقيق بهاء جاهين وتلحين أمير عبدالمجيد ، وتوزيع يحى الموجي، يتناول الأوبريت الذي سيقدم يوم السادس من أكتوبر( بعد خطاب الرئيس مبارك ) مباشرة في إطار الاحتفال بالذكرى الـ ( 34 ) لانتصارات أكتوبرالمجيد ، ويشارك في الأوبريت إلى جوار أصاله المطربين الكبيرين علي الحجار و محمدالحلو، ويقوم بإخراجه زوجها طارق العريان ، ويقول مطلع الأوبريت الذي ننفرد بنشره :
ذكراك تعود كما يعود الحمام
للغية ويغني مع ولفته
زي الحبيب راجع بيرمي السلام
الدمع غام لما العيون عرفته
الشاعر بهاء جاهين قال:
هذا العمل الذي يعتبر ثاني عمل يكتبه لإنتصارات أكتوبر بعد أوبريت تعظيم سلام الذي قدمه منذ عامين ، وقام بالغناء فيه علي الحجار و محمد الحلو أيضاً بالإضافة إلى ( أنغام - شيرين - إيهاب توفيق - خالد سليم ).
ويضيف جاهين: "العمل الجديد يستعيد روح أكتوبرالعظيم ويتحدث عن يوم 6 أكتوبر( تشرين ) تحديدا والذي كان تجسيداً لأجمل وأعظم حلم في تاريخ الشعب المصري عندما توحد أبنائه من كافة الطبقات الاجتماعية والتفوا حول هدف واحد وأثبتوا أن المعجزات لاتأتي بالأماني ، بل بالجهد والعرق والتضحية من أجل الوطن وهو ما ظهر فى اللحظات الأولى أثناء عملية عبور قناة السويس وسيطرة الجيش المصري علي البر الشرقي من القناة ، بعد تحطيم خط باريف ، وتحطيم أسطورة إسرائيل عن جيشها الذي لايقهر، وأثبت للعالم أجمع جسارته وبطولته وشجاعته في حرب أكتوبر( تشرين ) التى مازالت تدرس ( كمعجزة عسكرية ) في أعرق أكاديميات العالم العسكرية حتى اليوم ".
ذكراك تعود كما يعود الحمام
للغية ويغني مع ولفته
زي الحبيب راجع بيرمي السلام
الدمع غام لما العيون عرفته
الشاعر بهاء جاهين قال:
هذا العمل الذي يعتبر ثاني عمل يكتبه لإنتصارات أكتوبر بعد أوبريت تعظيم سلام الذي قدمه منذ عامين ، وقام بالغناء فيه علي الحجار و محمد الحلو أيضاً بالإضافة إلى ( أنغام - شيرين - إيهاب توفيق - خالد سليم ).
ويضيف جاهين: "العمل الجديد يستعيد روح أكتوبرالعظيم ويتحدث عن يوم 6 أكتوبر( تشرين ) تحديدا والذي كان تجسيداً لأجمل وأعظم حلم في تاريخ الشعب المصري عندما توحد أبنائه من كافة الطبقات الاجتماعية والتفوا حول هدف واحد وأثبتوا أن المعجزات لاتأتي بالأماني ، بل بالجهد والعرق والتضحية من أجل الوطن وهو ما ظهر فى اللحظات الأولى أثناء عملية عبور قناة السويس وسيطرة الجيش المصري علي البر الشرقي من القناة ، بعد تحطيم خط باريف ، وتحطيم أسطورة إسرائيل عن جيشها الذي لايقهر، وأثبت للعالم أجمع جسارته وبطولته وشجاعته في حرب أكتوبر( تشرين ) التى مازالت تدرس ( كمعجزة عسكرية ) في أعرق أكاديميات العالم العسكرية حتى اليوم ".
